1- استغلال بيانات المخالفات المرصودة من قبل المراقبين وبلاغات طوارئ الأمانة
⌄استغلال بيانات المخالفات المرصودة من قبل المراقبين وبلاغات طوارئ الأمانة للحصول على التالي:
- إيجاد المخالفات الشائعة وفقاً للنطاقات الجغرافية المختلفة ما يمكن الإدارة العامة للرقابة من إبراز المخالفات الشائعة لكل فريق رقابي حسب النطاق الجغرافي المسند إليه، وذلك بناء على تحليل البيانات الجغرافية للمخالفات الشائعة. (مثال: المراقب أحمد أسند إليه الشارع الأول، ونظراً لأن نتائج تحليل البيانات الجغرافية للمخالفات أظهرت بأن هذا الشارع تكثر به مخالفات الباعة المتجولين ومن ثم مخالفات نفايات القطاع التجاري على التوالي حسب الأكثر تكراراً ، حيث يقوم المدير المباشر لأحمد باسناد هذا الشارع للمراقب مع تحديد هذه المخالفات الشائعة في الموقع)
الفائدة:
- رفع مستوى الامتثال الكلي للمنطقة المستهدفة وخفض بلاغات الطوارئ الواردة للقطاع.
- تحقيق نتائج ملموسة وسريعة على أرض الواقع لما سيحدثه هذا الضبط من موجة امتثال تتعدّى موقعها، فيتأثر بها الجوار دون عقوبة مباشرة.
- تسهم مع الوقت في تقليل تباين المخالفات الشائعة داخل القطاع، عبر خلق نمط امتثال أكثر تجانسًا.
- تتيح استثمار جهود المراقبين في مواقع أخرى ما يضمن تغطية القطاع بالكامل بالإضافة للتوزيع العادل للموارد المتاحة.
- التنبؤ بالمخالفات المستقبلية باستخدام أنماط البيانات السابقة يمكن التنبؤ بالأوقات والأماكن الأكثر عرضة للمخالفات (مثلاً: تزايد مخالفات الباعة المتجولين قرب المدارس وقت الانصراف).
- تصميم سياسات وقائية مثلاً إذا تبين أن مخالفات النفايات تكثر بجانب الأسواق الشعبية، يمكن اقتراح حلول مثل زيادة الحاويات.
- دعم متخذي القرار من خلال تزويدهم بتقارير مرئية على خرائط تفاعلية حرارية تساعدهم على اتخاذ قرارات سريعة وفعالة.